نظرية بور لذرة الهيدروجين تتضمن نظرية بور لذرة الهيدروجـين على أن الإلكترونات تدور حول النواة في مسـتويات ذات طاقة محددة . و عندما تمتص هذه الإلكترونات طاقة فإنها تنتقل إلى مستوى أعلى و تفقدها على شكل ضوء أو حرارة عند عودتها إلى المستوى الاصلي . و هذه الطاقة تمــثل الفرق بين المستويين الأبتدائي و النهائي
الكيمياء العامة المصورة: مكونات الذرة يطلــق على مجــموع أعداد البروتونـات و النيوترونـات في نواة الذرة بالعدد الكتلي أما العدد الذري فهو عدد البروتونـات في نواة الـذرة . و عدد إلكـترونات يساوي دائما عدد البروتونات في الذرة المتـعادلــة . و تـسمى الإلكترونات التي توجد في المدار (المستوى) الأخير بإلكــترونات التكــافؤ . فإذا تم فـقد تلــك إلكــترونات
البروتون و النيوترون قام رذرفورد بقذف سيل من اشعة ألفا ذات الشحنة الموجبة على رقاقة من الذهب فلاحظ بأن معظم هذه الأشعة يخترق رقاقة الذهب بسهولة و لكن بعضها يتشتت و لا يبقى في مـساره ، و عليه يمكن استنتاج بأن الذرة تحتوي على نواة تتركز فيها معظم الكــتلة أما الإلكترونات فتتوزع في الفراغ حول